حركة"أنا أيضا" تخترق الأحزاب الكندية في جزيرة الأمير إدوارد
جزيرة البرنس إدوارد- يزمع الحزب التقدمي-المحافظ في جزيرة البرنس إدوارد أن يضع حيز التنفيذ عملية اختيار المرشحين الصارمين المنزّهين وسط تنامي حركة التنديد ضد التحرش الجنسي العالمية "أنا أيضا" Me_Too.
ويريد الحزب الكندي التركيز على اختيار المرشحين الأكفاء الذين لا غبار عليهم في ما يتعلّق بفضائح جنسية أو لديهم أي تصرف غير مسؤول.
ويقول ناطق باسم الحزب التقدمي-المحافظ في المقاطعة الأطلسية إن المقابلات لاختيار المرشحين ستكون مقابلات معمقة وسنمتحن العديد من التفاصيل الشخصية وسنسعى ما في وسعنا للتأكد من ان المرشحين المختارين جديرون بلعب دور في الحياة العامة.
(المصدر: إذاعة الشرق الأوسط عن هيئة الإذاعة الكندية)