قصص مرعبة ترد على ألسنة العالقين في أفغانستان

لا تزال القصص المرعبة تسيطر على المشهد في أفغانستان بعد إعلان كندا أمس انهاء عمليات الإجلاء تاركة عدداً لم يحدد بعد من المواطنين الكنديين، المقيمين الدائمين و الأفغان المشمولين ببرنامج الهجرة وراءها. 

فعلى سبيل المثال البارحة ومع اندلاع الانفجارات خارج مطار كابول، آخر موقع كان يملؤه الأمل للآلاف الذين يحاولون الهروب من حكم طالبان، كان أحد الأطفال الكنديين يلعب على جهاز لوحي في المنزل غير مدرك مع أخوته الرعب في الخارج. 
ويعيش الأب، الذي عمل سابقًا في الحكومة الكندية وطلب عدم الكشف عن هويته خوفًا من انتقام طالبان، في تورنتو منذ 13 عامًا وكان يزور كابول لرؤية عائلته، وعندما بدا فجأة أنه لا توجد طريقة للعودة إلى كندا. 

وقبل يوم من الانفجارات، حاول دون جدوى الوصول إلى فندق بارون Baron، وهو موقع حددته وكالة الشؤون الدولية الكندية، Global Affairs Canada، من أجل السلامة والإجلاء المحتمل من أفغانستان.  
يذكر أن كان أحد الانفجارات التي أسفرت مجتمعة عن مقتل 72 شخصًا على الأقل أمس الخميس حدثت في هذا الفندق بالذات أو بالقرب منه. 

إضافة تعليق جديد

Restricted HTML

  • Allowed HTML tags: <a href hreflang> <em> <strong> <cite> <blockquote cite> <code> <ul type> <ol start type> <li> <dl> <dt> <dd> <h2 id> <h3 id> <h4 id> <h5 id> <h6 id>
  • Lines and paragraphs break automatically.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.

Restricted HTML

  • Allowed HTML tags: <a href hreflang> <em> <strong> <cite> <blockquote cite> <code> <ul type> <ol start type> <li> <dl> <dt> <dd> <h2 id> <h3 id> <h4 id> <h5 id> <h6 id>
  • Lines and paragraphs break automatically.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.

للحصول على آخر الأخبار في بريدك الإلكتروني