إذاعة الشرق الأوسط تحتفل بيوبيلها الفضي
خمسٌ وعشرون ريبعاً وبعد …
اليوم، ها أنت يا عروس الشرق الأوسط تقطفين ثمار الربع الأول من عمرك و أنت في قمة بهائك وجمالك وعزك، صبوحة أنت، غانيه، فاتنة ترنو اليك الانظار وتصغي اليك الآذان.
بالأمس القريب كنت لا تزالين حلماً ينتظر بفارغ الصبر أمام باحة قصر القدر كي يُفتح له باب الامل ليترجم واقعا جميلاً حاملاً للامل .
واليوم ، ها أنت يا عروس العرائس تطلين متألقة ، متلألئة، لامعة، مشرقة و مضيئة…