رحلة عبر جزيرة الأمير إدوارد: سحر كندا المجهول
تتمتع جزيرة الأمير إدوارد، بجمال طبيعي خلاب فهي جوهرة خضراء في خليج سانت لورانس، حيث تُقدم مزيجًا فريدًا من الشواطئ الرملية الحمراء والريف الخلاب والمدن الساحلية، مما يجعلها وجهة مثالية للعيش والعمل والسياحة.
ثقافة غنية وتاريخ عريق
تُعرف جزيرة الأمير إدوارد بثقافتها الغنية وتاريخها العريق، حيث تُشكل مجموعات السكان الأصليين والفرنسيين والإنجليز وغيرهم نسيجًا غنيًا من العادات والتقاليد.
- اكتشفها صموئيل دو شامبلان عام 1603.
- سكنها الميكماك قبل وصول الأوروبيين.
- تغيرت ملكيتها بين فرنسا وبريطانيا عدة مرات.
- أصبحت جزءًا من كندا عام 1873.